
WeevilWipeout
حلول مستدامة لمستقبل خالٍ من الآفات
صفحة مشكلة السوسة العالمية:
سوسة الصنوبر الكبيرة
تُعد سوسة الصنوبر (Hylobius abietis) واحدة من أكثر الآفات ضرراً بالغابات الأوروبية، وخاصة في مناطق إعادة تشجير الصنوبريات. تم توثيقها لأول مرة في القرن الثامن عشر، وقد ازداد وجودها بشكل مطرد مع عمليات قطع الأشجار وزراعة الأشجار على نطاق واسع. بعد قطع الأشجار، يتم جذب سوس الصنوبر إلى الأشجار الصغيرة المزروعة حديثًا، حيث يتغذى على اللحاء والساق، مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى قتل الشتلات قبل أن تتمكن من تأسيس نفسها. على مدى عقود من الزمن، تسببت هذه الآفة في انتكاسات اقتصادية وبيئية كبيرة في مختلف أنحاء الدول الاسكندنافية وأوروبا الوسطى وأجزاء من المملكة المتحدة.
سوسة الصنوبر الحمراء
تؤثر أضرار سوسة النخيل الحمراء على دخل نحو 123 ألف مزرعة صغيرة في المملكة العربية السعودية. وتتراوح الخسائر السنوية في إنتاج التمور بين 6 و17 مليون دولار أميركي، وتقدر تكلفة إزالة أشجار النخيل المصابة في منطقة الخليج بما بين 5 و25 مليون دولار أميركي، بمعدل إصابة يبلغ 1% و5% من أشجار النخيل على التوالي.
سوسة خطم الصبار
تتغذى سوسة خطم الصبار (Scyphophorus acupunctatus)، والمعروفة أيضًا باسم سوسة السيزال، على العديد من أنواع الصبار ويمكن أن تكون ضارة بشكل خاص للأنواع الأكبر حجمًا مثل نبات القرن (Agave americana) والصبار الأزرق (Agave tequilana)..
سوسة نخيل جوز الهند
يهاجم أكثر من 900 نوع من الآفات الحشرية نخيل جوز الهند، ومن بينها خنفساء وحيد القرن، وسوسة النخيل الحمراء، وسوس جوز الهند. وفي الوقت الحالي، يعتمد المزارعون فقط على المرشات الكيميائية التي تقضي على الأعداء الطبيعيين للآفة الحشرية.